مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 28 حرب عثمان الطاحنه مع البيزنطيين
ستبداء الحلقة 28 من مسلسل المؤسس عثمان احداثها بظهور مجموعه من التغيرات الفعلية على قبيلة الكاى، كما ستاتى شخصيات جديدة الى القبيلة،حيث سيكون اول تلك الشخصيات ظهورا هو ارطغرل الذى سيصل الى القبيله فى موكب مهيب، ولن يكون ارطغرل بمفرده حيث سيعود معه جونكوت وملكشاه.
وسيليه فى الظهور ولده سافجى واسرته المكونه من زوجته وابنه، وجميعا على علم تام بان سافجى ومنذ نعومة اظافره كان مولعا بالطب، وكان دائما ما يساعد السيد ارتوك فى اعماله وقد ظهر سافجى وهو بالخيمه ويرش سائل ما فوق النار كما ظهر بالاعلان حيث كان يقوم بعمل تجربه معينه لتحضير ماده للقضاء على الوباء الذى قام البيزنطيين بنشره، وسيستطيع بالفعل تحضير تلك الماده والقضاء على ذلك الوباء، والسيده الموجوده معه فى الصوره هى زوجته لينا.
اما بالنسبه للحداد فسيكون كشخصية ديلدمير فى مسلسل قيامة ارطغرل، حيث سيكون من ضمن سادة القبيله والى جانب عمله فى الحداده سيقوم ايضا بتعليم الاطفال الصغار وقص الحكايات عليهم مثلما كان يفعل ديلدمير تماما.
اما دوندار فمن الواضح من الاعلان ان هناك تفاهم واضح بينه وبين عثمان فهو يقف معه وفى صفه مساندا له بل وسيذهب معه للقتال، كما ان قبيلة الكاى سوف تتعرض لهجوم عنيف من قبل البيزنطيين اثناء وجود المقاتلين خارجها حيث سيعملون السيف فى الاطفال والنساء والعزل من السلاح.
شاهدنا ايضا بالا خاتون وهى تضم اليها صبى صغير والبعض يقول ان هذا الصبى هو ابنها من عثمان فاحتضنته بتلك الطريقه خوفا عليه من ان يصيبه اى مكروه، لكن هذا الاحتمال ضعيف جدا والاقرب الى الصواب ان هذا الطفل هو احد اطفال القبيله التى تهتم به بالا خاتون بنفسها، والتى طالتهم سيوف البيزنطيين.
شاهدنا ايضا بالاعلان السيده هازال وهى تنتحب وتبكى من هول ما خلف الهجوم البيزنطى من مصائب وكوارث بالقبيلة، كما هاجم البيزنطيين السوق، وشاهدنا غلاديوس وهو متنكرا وكانت ايضا غونجا متواجده فى السوق وتفاجأت مما حدث.
وبالنسبه للبيزنطيين فقد شاهدنا فى الاعلان غلاديوس وهو فى سجن القلعه ويحاول الهرب من هناك، وقام بقتل عددا من الحراس وهو يصيح بصوت عال ستحيا بيزنطه من جديد، لكنه ما لبث ان تم الامساك به ليفاجىء بايا نيكولا امامه، ثم ظهر الاثنان غلاديوس والقائد ايا نيكولا معا فيما بعد فذلك يدل على ان غلاديوس كان يقبع خلف قضبان السجن بسبب جرائمه التى قام بها ومن امر بسجنه حاكم القلعه نفسه
لكن ايا نيكولا سينقذ غلاديوس من هذا المصير، وسيخرجه من السجن وسيكون غلاديوس من رجال ايا نيكولا ومحاربوه وذلك بعدما يتم التخلص من حاكم القلعه حيث سيتم قتله فى المعركه التى ستكون بينهم وبين عثمان وبعد موته سيسيطر ايا نيكولا على القلعه ويعلن نفسه حاكما لها.
واثناء مهاجمة البيزنطيين لقبيلة الكاى سيأخذون معهم مجموعه من المحاربين الاتراك كأسرى حرب الى قلعتهم، ومن هؤلاء الاسرى المقاتل بوران واحمد الب وهو طفل صغير، واثناء حملة البيزنطيين تلك كان عثمان متواجدا عند زعيم اللحى البيضاء وعند عودته الى الكاى سيتفاجىء من حجم الدمار الذى خلفه البيزنطيين فى قبيلته.
ومن فوره سيقوم عثمان بجمع المقاتلين لرد الصاع للبيزنطيين صاعين، والانتقام منهم على ما فعلوه فى قبيلته، وحينئذا ستحدث معركه قويه بين الطرفين لكن يثور فى اذهان الكثيرين منا اين كان بوران وباقى الاسرى الذين تم اصطحابهم الى القلعه ؟ مع العلم ان المعركه حدثت خارج اسوار القلعه.
هناك احتمال لهذا الامر وهو ان البيزنطيين واثناء قيامهم بربط الاسرى على الصلبان سيتمكن عثمان او احد من محاربيه من انقاذهم ،حيث ظهر بوران بعد ذلك وهو يقاتل الى جوار عثمان فى المعركه، وهناك احتمال كبير ان نشاهد غونجا وبوران متزوجين حيث سيكون هناك قفزه زمنيه بين الموسمين الاول والثانى.
اما بالنسبه للبلطه التى ظهرت اثناء المعركه ويحملها احد المقاتلين، والتى اعتقد الكثيرين بان تورغوت قد عاد مجددا وهو من يحمل تلك البلطه لكن للاسف الشديد لن يكون تورغوت من يحمل تلك البلطه، وانما سيكون المحارب دمرول فهو سيقاتل بالبلطه كما كان يفعل تورغوت.
إرسال تعليق